صلي دائما، وقدم الشكر قبل أن تأكل. اشكر الله كلي القدرة. اشكر كل القديسين والحكماء والـGodses التي تحمينا. واشكر كل من شارك من الكائنات المرئية وغير المرئية وساعد بإنتاج الأطعمة التي تأكلها، الملابس التي ترتديها، السيارة التي تقودها، والأحذية لحماية قدميك. كل شيء نستخدمه، نحن نشكرهم جميعا.
الآن أنا أكبر سنا ومنهمكة جدا. يجب أن أتخلى عن العديد من الأشياء: الرغبات الشخصية، أو عدم التعلق بأشياء أخرى كثيرة. الأشياء التي أحب القيام بها، كالقيام ببعض الرسم، أو تأليف المزيد من الشعر. حتى أنني أخبرتهم أن يشتروا المزيد من الأحجار لي، تلك الحصى المستديرة أحجار كبيرة مستديرة. أردت أن أرسم بعض اللوحات عليها، وبيعها لكسب المزيد من المال، كالكسب المادي. لكن لم يكن لدي وقت على الإطلاق.
كما أخبرتكم، أحيانا أنسى تناول المكملات الغذائية ودوائي. كلما تقدمت بالسن، جسدك يحتاج أكثر للمزيد من TLC (الرعاية المحبة العطوفة) عظامك لم تعد كما كانت حينما كنت صغيرا. خاصة النساء عملن بجد أيضا من قبل، مثل الركض حول العالم. نحن النساء، عظامنا ليست قوية كعظام الرجال، لا يهم. الرجال دائما أقوى حتى لو كان شخصان بنفس الحجم، واحد منهم هو رجل، والآخر امرأة ما يحدث عادة، بحال تقاتلوا، فإن الرجل بالطبع، هو الذي سيفوز. إذا لم يتدربن على الكونغ فو أو أي شيء، فالرجال يفوزون دائما على المرأة لأنهم أقوى. هم لا يفقدون الدم أو الطاقة كل شهر كما تفعل النساء. وعظام النساء ليست جيدة مثل عظام الرجال، بالطبع. خصوصا إذا كان لديكن أطفال وكل ذلك أيضا، أنتن لستن قويات جدا. لذا، تناولن بعض المكملات الغذائية لكن عليكن أن تعرفن أي منها جيدة بالنسبة لكم. لا تأخذن أي شيء. أحيانا تأخذن الكثير دون فائدة. لكن بحال تناولتن أنواع جيدة واحد أو اثنين، فهذا جيد. الطبيب أوصى لي ببعض المكملات الغذائية. يمكنني أن أخبركم عنها أيضا. ليست معي هنا، لقد نسيتها. غدا سأحضرها. وبعد ذلك ربما يمكنكم تجربتها. المكملات جيدة لعظامكن.
إذا كنت تشعر بالألم الشديد، فعليك أن تأخذ بعض الأدوية الأخرى أولاً. وبعد ذلك، هذه مجرد صيانة، على المدى الطويل فحسب. لكن إن كان هناك ألم بالفعل لا يمكنك المشي وكل ذلك عندها يجب أن تسأل الطبيب ليصف لك بعض الأدوية الأخرى أولا، لتستقر، ومن ثم يمكنك أن تأخذ ما آخذه أنا، بحال أخذته. لكنه يساعد، يساعد حقا! سابقاً، كنت أعاني من بعض الألم في الركبة. والطبيب... لا أعلم، ربما لديكم طبيب آخر، ولكن لدي طبيب واحد في تايبيه. يستخدم وسائل العلاج الطبيعية والمكملات. وهذا الأخ في المملكة المتحدة، يستخدم كلوريلا و سبيرولينا. نعم، سمعت عنهم. لذا، عليك أن تروا أيهم مناسب لكم وأيها ليس له أي تأثير جانبي. جربوه أولا وبحال كان مناسبا لكم، تأكدوا من أنه ليس له آثار جانبية. إذا كان له آثار جانبية لا تتناولوا المزيد. فكل نوع قد يختلف عن الآخر، كارما مختلفة. لكن بالنسبة لي هذا الدواء نجح. لكن قبل ذلك، أعطاني الكثير من الأشياء الأخرى- الطب الطبيعي، بالطبع - استغرق بعض الوقت، حتى أني لم أعد أشعر بالألم بعد الآن. ومن ثم هذا ينفع على المدى الطويل فحسب. إنها ثلاثة أنواع من المكملات الغذائية. أحدها على ما أظن هو فيتامين B. والآخر يسمونه فليكسانول، من أجل مرونة عظامك أو عضلاتك. والآخر، مكمل يدعى NMN، بعض طرق المعالجة الطبيعية، مكملات فقط. تناولوها، لكنك ما زلتم بحاجة لتناول وجباتكم المفعمة بالحيوية كل يوم.
الجسد كالسيارة. عليك أن تزوده بالوقود المناسب، ليعمل بشكل أفضل، على الأقل. هذا يساعد لأننا لم نعد شبابا بعد الآن. عندما كنت شابة، كنت لا أقهر فعلت أشياء كثيرة، أشياء كثيرة. شربت كل أنواع الماء؛ لم يؤثر بي شيء على الإطلاق. لم تقترب مني بعوضة حتى. في الوقت الحاضر، يعتقدون بأنني جثة ميتة أو ما شابه. يأتون إلي طوال الوقت، قبلة، قبلة. لكني وضعت الكثير من هذه المصابيح الصفراء في الحدائق لأن كلابي تذهب إلى هناك، لذا لا أريدهم أن يتعرضوا للسع. وهذا يساعدني أيضاً. تصبح الحشرات أقل، والبعوض أقل. المصابيح الصفراء مفيدة جدا كذلك إذا كنت تعتقد أن الأشباح قادمة إلى منزلك، ضع الكثير من المصابيح الصفراء حوله. أجل، حقاً. لأنها ترمز للشمس. بالنسبة لهم هي مثل الشمس، نفس اللون هل تعلمون أنهم يستخدمون الضوء الأصفر لطرد البعوض؟ ضع بعضا منها أمام منزلك، في الجزء الخلفي من منزلك، وعلى كلا الجانبين، هذا يعتمد على عدد الأشباح التي لديك كأخيك هناك. ربما في المرة القادمة التي تسافر فيها، ليس عليك التقاط صورة لي. فقط أحضر مصباح أصفر، وقم بتشغيله. هناك بعض المصابيح الصفراء التي يتم توصيلها بالكهرباء، لكن لا يسعكم النوم مع هذا الضوء. فقط ضعوه في الخارج. بعض الأشباح، الخفية الضعيفة، هم أيضا يخافون من ذلك. حقا، هكذا. لذا، يمكنك المحاولة. تعرفون لماذا يرتدي الرهبان اللون الأصفر. لإبعاد الأشباح. لإبقاء السلبية بعيدة عنهم.
كان الملوك والملكات في العصور القديمة في الصين يعرفون الكثير حول تأثير اللون، لذا كانوا يرتدون اللون الأصفر. أيضا، كلمة أصفر هي نفس اسم الملك. "(هوانغ دي (ملك” "هوانغ" هو "أصفر.” "هوانغ دي" تعني "الملك." لقد ارتدوه أيضا للرمز إلى قوة الملك، منصب الملك. لكن كان هناك إمبراطورة أرملة واحدة، لم يعجبها اللون الأصفر. فهي دائما تضع الكثير من التطريزات عليه لإخفاء اللون. الأصفر ليس سيئا. اليوم أنا أرتدي اللون الأصفر، ربما يساعد بشيء ما، ليبعد بعض من أشباحكم بعيدا عني. الكثير من الأشباح ومن كائنات الجحيم وما إلى ذلك. الثعابين و...
الثعابين والثعالب في القصص الخيالية الصينية أو اليابانية أو الأولاسية (الفييتنامية)، هم يعرضون الكثير منهم. يصفونهم كممارسين لمدى الحياة. بعضهم ليسوا جيدين. هم يمارسون، لكنهم لا يستخدمون ذلك لأشياء جيدة. بعضهم جيد جدا. بوسعهم مساعدتك أيضا، مساعدة الممارسين العاديين؛ الذين ليسوا بمستوى عالي جدا في الحقيقة، نقول أن الثعابين والثعالب ليسوا جيدين، هم بمستوى منخفض، لكن بعضهم فاضلين للغاية، وذوي أخلاق راقية. أفضل من العديد من البشر ذوي المستوى المنخفض. إن كان البشر بمستوى منخفض، فهم أسوأ من هذه الكائنات. يمكنهم أن يؤذوك، يمكنهم إيذائك. ليسوا بحاجة لإيذائك مباشرة؛ فهم يصنعون المشاكل، حتى بدون مشورة. هذا هو أسوأ. شيء يفعلونه يثير قلقكم أي أو يؤذيكم، لأنهم هكذا. إنهم من الجحيم.
أخبرتكم آخر مرة بأنه لدينا بعض أنواع للناس من حولنا وهم: الأصدقاء، الأعداء، والحياديين. الأعداء، هم من يفعلون أشياء تضر بك دون الرغبة بذلك حتى. لدي الكثير منهم في مجموعتنا كما أخبرتكم مسبقا حتى أنهم لا يتعمدون القيام بذلك. هم لا يمارسون جيدا، هذا هو السبب. لا يمارسون جيدا. فقط يأتون لغرض ما. لكنهم لا يبدون هكذا، لا أحد منهم يفهم. بحال لم أشتكي. هم لا يفهمون. يعتقدون أن المعلمة ليست جيدة. المعلمة ليست متسامحة وكل تلك الأشياء، التي تجلب السمعة السيئة لي أيضا. لكن كما أخبرتكم مسبقا أنا أسامح الجميع، لكن هذا لا يعني أنه علي السعي لرفقتهم مجددا. كما أخبرتكم، بوسعك أن تسامح ثعبان يعضك، لكن لا تذهب للبحث عنه وتربت عليه، "لقد سامحتك. تعال وعش معي. ونم معي في سريري لأظهر لك مدى تحملي وممارستي الرفيعة المستوى. لست بحاجة لفعل ذلك أنا أحاول أن أقلل الأذى، حتى يسعني البقاء معكم لفترة أطول ومع العالم، بحيث أتمكن من فعل أشياء صغيرة هنا وهناك من أجل المساعدة. بقدر ما يسعني. يمكنكم أن تروا أنني أساعد فأنا لا أتحدث فحسب. تعرفون هذا، صحيح؟ تصدقون، صحيح؟ (نعم.)
بالتأكيد، لا يسعني مساعدة الجميع. لكن بقدر ما يسعني، أيا كان ما أعرفه، لا يزال أفضل من لا شيء. بحال كان الجميع مثلي، يساعدون قليلا هنا وقليلا هناك، عندها نكون جميعا يد واحدة، وبوسعنا مساعدة الناس، وبالتالي سيصبح العالم بأسره مكان أفضل للعيش فيه. والكثير من الأرواح ستكون أفضل، مريح أكثر، تشعر بالمحبة أكثر، المزيد من الاستمرار بالسير على درب البشر، وصولاً للاستنارة، أو إلى أن يحين وقتهم وبالتالي يسعهم الذهاب للسماء، أو من الممكن إيقاظهم ويكونوا في الخدمة.
أحيانا يكون هناك ضرورة لوقوع كارثة ما لإيقاظ الناس. هكذا هو الأمر. لكن لا تنتظروا وقوع ذلك. أنتم يا من تسمون بتلاميذي. تدركون ما هو صواب وما هو خاطئ. لا تنتظروا وقوع ذلك. تناولوا الطعام بحر. تحقق من المكونات بعناية، لأنه في هذه الأيام أحيانا يخفون بعض المكونات وبالتالي تأكل أشياء لا يجب تناولها، ومن الممكن أن تمرض. صلي دائما، وقدم الشكر قبل أن تأكل. اشكر الله كلي القدرة. اشكر كل القديسين والحكماء والـGodses التي تحمينا. واشكر كل من شارك من الكائنات المرئية وغير المرئية وساعد بإنتاج الأطعمة التي تأكلها، الملابس التي ترتديها، السيارة التي تقودها، والأحذية لحماية قدميك. كل شيء نستخدمه، نحن نشكرهم جميعا. كل المشاركين بالأمر، المرئيين منهم وغير المرئيين. لأنه ليس البشر وحدهم من يصنعون طعام. بل ثمة النحل، الديدان، وحتى النمل. هم يعملون بجد كي نحصل على ما نستمتع به. يجب أن نشكرهم ونباركهم. كذلك، الكائنات الخفية، هم يساعدون أيضاً. هناك جنيات الحديقة. هناك أرواح الأشجار. هناك جوهر الأرض الأم، دفء الشمس وبركتها. بكل مرة، يصدف أن أنظر من النافذة، هذا نادرا حالياً، حقاً، أنا لا أرى الشمس كثيراً. خصوصا أنهم بنوا لي منزل متنقل جديد، أنا لا أرى الشمس، ليس كثيراً. لذا عندما أفتح النافذة، أرى الشمس مغطاة بالأشجار وبعيدة، لكني أشكرها دائماً. كما أرى القمر أيضاً، وأشكره، لكن نادراً ما أراه.
فيما مضى، عندما كنت أعيش في إسبانيا، كنت أراهم معظم الأحيان لأني كنت أعيش بأماكن مفتوحة وأكثر اتساعا وكانت الشمس مرئية دائماً، والقمر كذلك. لكن الآن لا، لكني ما زلت أراهم بين الحين والآخر. وعندما أتذكر، أشكرهم طوال الوقت. كل النجوم، آلهة الرياح، آلهة المطر، آلهة الماء، آلهة النباتات، آلهة الأشجار، كلهم يساهمون بشيء ما للمساعدة على إبقائنا بصحة جيدة جسدياً وعقلياً وسعداء وكل شيء. يفعلون كل ما بوسعهم، المساهمة به. لذا، بحال قمنا بعمل ما لأجل العالم أو لمساعدة الآخرين، لا تشعروا كما لو أنه التزام عليكم. أشعروا وكأنه عربون امتنان. نحن مدينون لبعضنا البعض. إن لم يكن في هذه الحياة، يكون من الحيوات الأخرى.
حسنا إذا يا أعزاءي. هل تناولتم الطعام جيدا في المطبخ اليوم؟ (نعم.) نعم، نعم، فعلتم ذلك. (شكرا لك، يا معلمة.) هل كان لذيذ؟ جيد. سأخبرهم أن يحضروا وجبات لأجلكم مرة أخرى غدا. اذهبوا إلى المطبخ وتناولوا الطعام. (شكرا لك، يا معلمة.) من أجلكم أيها الغربيون. لكن قدموا الشكر أولاً. كما أخبرتكم من قبل. لله، والـ Godses وكل من ساهم في صنع وجبتكم اللذيذة، واشكروا حتى موظفي المطبخ، بالتأكيد. حسنا إذاً. يجب أن أعمل. وسأراكم من جديد قريبا غدا. أنا آسفة حقا، لأننا ما زلنا بحاجة لمساعدة العالم. نحن بالفعل أنقذنا البعض، بطريقة ما. لديكم أنا، لديكم طريقة الكوان ين. العالم في الخارج، ليس لديهم شيء، لذا أنا ما زلت بحاجة للاعتناء بهم. لذا لا يسعني إيقاف عملي، لا يسعني إهماله. هذا كل ما في الأمر. وإلا، أنا لا أمانع الجلوس هنا معكم. أنا أحبكم يا رفاق. أحبكم. (ونحن نحبك.) شكرا لقدومكم إلى هنا، لقضاء الوقت معي. وشكرا على محبتكم الداعمة. أنا حقا، حقا أشعر بها وأقدر لكم ذلك. فليبارككم الله أنتم وأحباكم. عسى أن يبارك الله عالمنا. هذا أفضل. أنا سعيدة أيضاً. تلاحظون بأن العالم يتحسن. منذ أن تحطمت آلة التحكم، وبعد أن اختفى المايا، بعد ان اختفى الكيان السلبي، بعد أن اختفت قوة الكارما، تشعرون بتحسن كبير، أليس كذلك؟ أترون المزيد من السلام في كل مكان، المزيد من النباتيين (فيغان)، المزيد من … تبدو الأمور أسهل. يبدو الأمر أسهل من ذي قبل. سابقاً، عندما كنت تتحدث عن النباتية (فيغان)، كانوا يظنون بأنك تتحدث عن شيء ما باليونانية.