تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
في واحدة من رباعيات نوستراداموس المعروفة، تنبأ المتنبئ بزمن من الاضطرابات الكبيرة في نهاية القرن العشرين."عام 1999، الشهر السابع، سيأتي من السماء ملك رعب عظيم: لإعادة الحياة الى ملك منغوليا العظيم، (الذى) قبل وبعد المريخ (الحرب) ساد من خلال السعادة.""عام 1999، أقل من سبعة أشهر (1999 – 7 أشهر = 1998، بدأت حرب كوسوفو في فبراير 1998)من السماء سيأتي ملك الإرهاب العظيم: (الحرب في كوسوفو استمرت تتصاعد حتى اقتربت من نقطة الانهيار)ليعيد للحياة ملك المغول العظيم، (والتي تسببت في ببدء المعلمة بجولتها الأوروبية)(الذى) قبل وبعد المريخ (الحرب) ساد من خلال السعادة." (المعلمة جلبت السلام والسعادة للناس قبل وبعد الحرب)في إحدى التقمصات السابقة كانت كبيرة المعلمين تشينغ هاي ملك المغول العظيم جنكيز خان (بعض من أعضاء جمعيتنا شهدوا ذلك في رؤاهم) إلى جانب ذلك، عندما اقتربت الحرب من نقطة الانهيار في أوروبا عام 1999، توجهت المعلمة إلى هناك وحدها دون أن تصطحب معها أي من تلامذتها لمساعدتها، لتخفيف حدة التوتر عبر إلقاء والمحاضرات الخيرة والنيرة، ولاحقا اجتمعت بتلاميذها في خلوة تأمل امتدت لـ 3 أيام من أجل السلام. خلال الجولة، اضطرت أن تقود سيارة ذات عصى لتبديل السرعات مستعينة ببضع تعليمات من شركة تأجير السيارات، لأنها لم يسبق لها أن قامت بقيادة مثل هذه السيارة من قبل.تلبية لالتماس صادق جاء في رسالة قلبية، صممت كبيرة المعلمين تشينغ هاي على وضع حد للمعاناة. قامت بسرعة بترتيب جولة محاضرات على مستوى أوروبا، ناشرة رسالة السلام والمحبة عبر18 بلدا من شهر مايو وحتى يونيو. على رأس ما كان يحدث في أوروبا، كان ثمة أيضا بعض التنبؤات تدور حول نهاية العالم عام 2000، حتى أصبح الناس قلقون حقا، فقامت المعلمة أيضا بتهدئة قلوبهم.بعد أخذ إذن المعلمة، انعقدت خلوة روحية لثلاثة أيام في لندن بعد آخر محاضرة في الجولة. خلال الخلوة، أبلغت المعلمة أعضاء الجمعية أن معاهدة سلام تم توقيعها في مساء اليوم الأخير من جولة المحاضرات، واضعة حدا لحرب كوسوفو، والتي كانت تهدد السلام في أوروبا بأسرها.