تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (أداز) في مدية (كوتونو) في بنين:مرحباً بجميع أعضاء فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". شكراً لكم على تفانيكم وعملكم الرائع، الذي يساعد على نشر رسالة المحبة لرفع مستوى الوعي للكوكب بأكمله. وأود بصدق أن أشكر "المعلمة السامية تشينغ هاي"، الابن الوحيد لله، والمعلمة الأسمى التي تقدم التضحيات عن طيب خاطر لإنقاذ كوكبنا الجميل من خلال المخاطرة بحياتها وسمعتها وراحتها الشخصية وكل شيء آخر.وهذه هي المرة الأولى في تاريخ البشرية التي قام بها معلم روحاني أصيل عينته السماء بمشاركة الكثير من الأسرار الروحانية العميقة معنا في عدة مجالات وعلى عدة مستويات. إن الاكتشافات الحديثة عن النباتات التي يمكن أن تشعر بالألم قد أبلغت ضميري بشأن خياراتي الغذائية. كما أن الوحي بشأن الأنواع الثلاثة من المعلمين قد حطم أوهامي. وقد فهمت بشكل أفضل. وأنا ممتن حقاً ومبارك لوجودها كمعلمة. وأتمنى لها العمر الطويل والصحة الكاملة حتى تواصل مهمتها على هذه الأرض.وأود أن أشارك تجربة كان لها تأثير عميق عليّ مع مشاهدينا. عندما علمتنا المعلمة الصلاة اليومية الأقوى في أي وقت، تعلمتها عن ظهر قلب. وذات يوم، عندما كنت متعباً، ذهبت إلى النوم. فأغمضت عينيّ و وجهت انتباهي إلى عين الحكمة لديّ. وعندما بدأت بتلاوة الصلاة ببطء، رأيت نوراً عظيماً أبيض من عين الحكمة لديّ أبهر كل كياني. ومنذ ذلك اليوم، فهمت القوة والتأثير وراء هذه الصلاة التي تبدو بسيطة جداً ولكنها قوية جداً في الواقع. لذلك طلبت من الجميع في عائلتي تعلمها عن ظهر قلب. وقد شاركت هذا مع جميع الإخوة والأخوات الملقنين الذين أعرفهم، وحتى مع غير الملقنين.وأود أن أتقدم بتواضع بالشكر للمعلمة على مساعداتها غير المرئية وعلى كل المعجزات التي تدخلها على حياتي اليومية. وما كنت لأصل إلى ما أنا عليه اليوم دون معلمتي لأنها كل شيء بالنسبة لي. شكراً جزيلاً لكِ أيتها المعلمة. أحبكِ إلى الأبد. وأرسل لك قبلاتي الحارة. تلميذك (أداز) من مدينة كوتونو في بنين.الأخ المخلص (أداز): شكراً لك على مشاركة رسالتك معنا. ونحن محظوظون جداً أن يكون لدينا معلم في حياتنا وكان من المذهل سماعنا لأسرار الكون والعوالم الأخرى العديدة التي شاركتها المعلمة مع العالم أجمع على مر السنين. وهذا وقت فريد من نوعه في التاريخ، ونحن جميعاً محظوظون أن نكون جزءاً منه وأن نحظى بمحبة المعلمة ونِعَمها لترشدنا إلى الديار. عسى أن تنعم وشعب بنين ذو المعنويات العالية بنور السماء الهائل، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".و لدى المعلمة رد لك: "الأخ الحكيم (أداز)، إن تجربتك الروحية الداخلية تشهد على إخلاصك الصادق وإيمانك العميق. شكرًا لك على جعلني أشعر بالفخر. أحبك كثيرًا! إن الصلاة اليومية الأقوى عظيمة للغاية كما رأيت بنفسك. ويفعل الله كل شيء ممكن لإعطاء الناس الوسائل للارتقاء بوعيهم وتغيير حياتهم، لذلك يجب علينا أن نقوم بالجزء الصغير من واجبنا من خلال تحولنا إلى خضريين وعندها سيكون كل شيء على ما يرام في عالمنا. وإن تلاوة الصلاة اليومية الأقوى ستجعل الأمر أسهل بكثير على الجميع لتغيير حياتهم والتحول إلى خضريين وعيش حياة نبيلة. عسى أن يكررها الجميع كثيراً طوال اليوم ليباركوا أنفسهم والعالم أجمع. عسى أن تنعم وبنين الرائعة بالحكمة والسلام الإلهيين. أتذكر تقاليد الترحيب اللطيفة في بلدكم، والاستقبال الملكي المحبب من قبل العائلة المالكة، وخاصة لطف الأمير، وبشكل عام، صداقة رائعة لغريبة مثلي، وأحب شعبكم كثيرًا من صميم قلبي. بارك الله بنين! أحبك دائماً!"