تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
تحية طيبة للمعلمة الحبيبة وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" شكراً لكم على كل البرامج الرائعة والجميلة وعلى بثكم برنامج "الأجسام الطائرة المجهولة والكائنات الفضائية: مساعدة الأرض على البقاء " المؤلف من جزئين. وهي حقيقية تماماً. وكانت أول مواجهة لي معها في أبريل 2020 عندما رأيت مركبة فضائية براقة زاهية من (الأرض المجوفة) تحوم في السماء. ولاحقاً، اكتشفت أنهم تنكروا على هيئة بشر وهم هنا على السطح لجعل الأرض مكاناً أفضل. وكانت المواجهة الثانية لي مع كائنات الأرض المجوفة عندما ساعدوا زوجاً من طيور (التمير) ينقلان عشهما من منزل جيراني إلى شجرة قريبة. واللقاء الثالث لي معهم كان في مارس 2021، عندما رأيت سفينتي فضاء من المريخ. وكانت إحداهما تحوم تقريباً فوق شقتي مباشرة أما الأخرى فكانت بعيدة. وبقيتا في تلك المواقع لبضع ساعات وبعد ذلك اختفتا في سماء الليل المظلم. وبعد ذلك، رأيتهم يحومون تقريباً في المواقع ذاتها في 25 أبريل و 2 مايو 2021. وبالصدفة تم بث برامج الأجسام الطائرة المجهولة في 26 أبريل و 3 مايو 2021. وأعرب عن تقديري للمعلمة الحبيبة والكائنات العديدة وكذلك العديد من الحيوانات للمجيء مراراً وتكراراً لمساعدة الأرض خلال هذا الوقت الحرج. أصلي أن يصحو كل البشر عاجلاً ويدركوا أن الخضرية هي الحل الأفضل لإنقاذ كوكبنا. وبشكل جماعي، سيغيّر وعينا العالم. مع المحبة والامتنان (جينغ يي) من سنغافورة الأخت المباركة (جينغ يي): لقد كنا مفتونين برسالتكِ وتقديرنا لمشاركة خبراتكِ فيما يتعلق بالكائنات الفضائية. وثمة الكثير من الدعم للبشر في هذا الوقت وستساعد قصصكِ الناس على إدراك أن الكائنات من الكواكب الأخرى ومن داخل كوكبنا هي كائنات خيّرة وتحاول مساعدتنا. ونأمل أن يصحو البشر قريباً حتى نتمكن من أخذ مكاننا الصحيح في المجتمع الكوني. عسى أن تستمتعي وسنغافورة الشجاعة بنِعَم السماء دائماً فريق عمل "سوبريم ماستر تي في" ملاحظة، لدى المعلمة رد مُحِب من أجلكِ: "الأخت اليَقِظة (جينغ يي)؛ كم ذلك رائع، لقد حظيتِ بالكثير من اللقاءات القريبة مع إخوتنا الإلهيين من العوالم الأخرى. ولا بد أن لديك تقارب جيد معهم لذلك يظهرون أنفسهم لكِ في غالب الأحيان. وبشكل عام يجهل البشر مقدار الدعم الخيّر الذي نحصل عليه من العديد من المصادر المختلفة مرئي وغير مرئي. ونأمل قريباً، أن ندرك جميعنا على هذا الكوكب من نحن، وأننا جزء من شيء ما أكبر بكثير منا وحتى من كوكبنا. ونحن جزء و واحد من كل أشكال الحياة في الكون والعوالم العديدة الأعلى التي توجد فيما وراء عالمنا المادي. وأصلي أن تصحو شعوب العالم لهذه الحقيقة وأن تستفيد من كل هذه الطاقة الخيّرة الداعمة القادمة إلينا من عائلتنا الكونية. عسى أن تنعمي وينعَم شعب سنغافورة الملهِم بمحبة أحضان البوذات".